منتــــــدى جــريــدة الزمــــــــان المصـــــــــــــرى
منتــــــدى جــريــدة الزمــــــــان المصـــــــــــــرى
منتــــــدى جــريــدة الزمــــــــان المصـــــــــــــرى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أدب.فن.ثقافة.تحقيقات .تقارير.حوارات.رياضة
 
البوابةالبوابة  الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

أغرب إجابات طلاب الجامعات المصرية فى الامتحانات وتثير سخرية على مواقع التواصل الإجتماعى.. وزير النقل اقسم بالله زيادة أسعار تذاكر السكة الحديد في مصلحة المواطن الغلبان .. الطقس السىء اغتال ثلاث سيدات يجرين وراء لقمة عيشهن فى كفر الشيخ ولا يجدن مكانا للدفن.. أحمد موسى يمارس العهر الإعلامى ويدعى أن مبارك حدثه بأن "عنان"رجل امريكا فى مصر..حزب الوفد يقرر غدا اشتراكه فى انتخابات الرئاسة من عدمه ..الهيئة الوطنية للإنتخابات : آخر يوم لإجراء الكشف الطبى اليوم ولم يتم تمديده ..مدرس ابتدائى يضرب زميلته الأخصائية الإجتماعية بانشاص ..الشاعر العراقى كريم السلطانى وقصيدة : لاتعتذر..صدر عن منشورات المتوسط ديوان : آلاء حسانين ترتجف

الكاتب العراقي سعد الساعدي يكتب عن : الانتخابات العراقية ج/١ .. مُصافَقات ..الكاتب المصرى عبد الرازق أحمد الشاعر يكتب عن : الطريق إلى فرساي ..الكاتب اللبنانى الكبير طلال سلمان يكتب عن : في تحية الميدان.. وبهية ..الكاتب اللبنانى الكبير طلال سلمان يكتب عن : الحكيم يموت مرتين.. صدر عن منشورات المتوسط : أحمد ندا يلاعب العالم بألف ممدودة ..محافظ الدقهلية يتابع تداعيات الطقس السيئ شخصيا ويكلف بسرعة ازالة تراكمات الامطار..انقلاب سيارة محملة بالرمال على مزلقان للسكك الحديدية بالمنصورة ..طن ونصف حديد أودت بحياة حارس شونة ميت غمر ..برافو ..رئيس مباحث الزرقا.. نجح في إنهاء خلاف بين عائلتين ..القبض على 3 أشخاص بكفر وهدان بشربين يشتبه بتورطهم فى أعمال إرهابية ..الدكتور مصطفى يوسف اللداوي يكتب عن : غزة تستصرخُ الثوارَ وتستغيثُ الأحرارَ.."الزرقا" مهدد بالهبوط فى الممتاز "ب " ..الاعتداء على المستشار هشام جنينه بالسنج والمطاوى ..محامى المستشار هشام جنينه :الداخلية تتواطأ فى انقاذ موكلى ..رئيس نادى مصر المقاصة يصف جماهير الأهلى بالغوغاء
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» أحزان للبيع ..حافظ الشاعر يكتب عن : نهر النيل حياة أو موت بالنسبة لمصر ..محمد على حارب فى السودان خوفا على منابع النيل وعبد الناصر أقام السد العالى
من سرق فرحة المصريين بشهر رمضان ؟! Icon_minitime1الإثنين 24 مايو 2021, 6:16 am من طرف Admin

» أحزان للبيع ..حافظ الشاعر يكتب عن : اسرائيل تقود مؤامرة مشبوهة فى حوض النيل لتهديد مصر بالعطش
من سرق فرحة المصريين بشهر رمضان ؟! Icon_minitime1الإثنين 24 مايو 2021, 6:14 am من طرف Admin

» احزان للبيع ..حافظ الشاعر يكتب عن : دمنا واحد..عرقنا واحد ..تاريخنا وآمالنا وآلامنا واحدة.. فلماذا تموت القومية العربية؟!
من سرق فرحة المصريين بشهر رمضان ؟! Icon_minitime1الإثنين 24 مايو 2021, 6:10 am من طرف Admin

» محامى المستشار هشام جنينه :الداخلية تتواطأ فى انقاذ موكلى
من سرق فرحة المصريين بشهر رمضان ؟! Icon_minitime1السبت 27 يناير 2018, 3:03 am من طرف Admin

»  الاعتداء على المستشار هشام جنينه بالسنج والمطاوى
من سرق فرحة المصريين بشهر رمضان ؟! Icon_minitime1السبت 27 يناير 2018, 2:57 am من طرف Admin

» الدكتور مصطفى يوسف اللداوي يكتب عن : غزة تستصرخُ الثوارَ وتستغيثُ الأحرارَ
من سرق فرحة المصريين بشهر رمضان ؟! Icon_minitime1السبت 27 يناير 2018, 2:12 am من طرف Admin

» القبض على 3 أشخاص بكفر وهدان بشربين يشتبه بتورطهم فى أعمال إرهابية
من سرق فرحة المصريين بشهر رمضان ؟! Icon_minitime1السبت 27 يناير 2018, 2:05 am من طرف Admin

» برافو ..رئيس مباحث الزرقا.. نجح في انهاء خلاف بين عائلتين
من سرق فرحة المصريين بشهر رمضان ؟! Icon_minitime1السبت 27 يناير 2018, 1:53 am من طرف Admin

»  طن ونصف حديد أودت بحياة حارس شونة ميت غمر
من سرق فرحة المصريين بشهر رمضان ؟! Icon_minitime1السبت 27 يناير 2018, 1:35 am من طرف Admin

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
منتدى

 

 من سرق فرحة المصريين بشهر رمضان ؟!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 556
تاريخ التسجيل : 26/06/2010
العمر : 53
الموقع : المنصورة

من سرق فرحة المصريين بشهر رمضان ؟! Empty
مُساهمةموضوع: من سرق فرحة المصريين بشهر رمضان ؟!   من سرق فرحة المصريين بشهر رمضان ؟! Icon_minitime1الأربعاء 11 أغسطس 2010, 3:38 am

من سرق فرحة المصريين بشهر رمضان ؟! Icon_farao من سرق فرحة المصريين بشهر رمضان ؟!


سحبت التكنولوجيا فى عصرنا الحالى
البساط من تحت قدم المسلمين وأنستهم الفرحة التي كانت تؤجج مشاعرهم بشهر
الروحانيات فكان الإحتفال بالشهر العظيم زمان يبدأ مع شهر شعبان وكانت مظاهره تحمل
فى طياتها عبق الإيمان ."الوفاق" تستعرض مظاهر الإحتفال فى قرى محافظات
البحيرة والشرقية ودمياط والدقهلية









فى البحيرة ..كانت النفوس
صافية والغلاء زاد الهموم



وفى البحيرة الوضع لايختلف كثيرا عن باقى
محافظات مصر .. فيقول سعد محمد العربى 70 سنة كان قديما يبدأ شهر رمضان قبل موعده
بشهر وأول من يحتفلون به الأولاد الصغار الذين كانوا يخرجون كل يوم بعد الإفطار
ليرددوا أغانى رمضان القديمة ويتجمعوا ليذهبوا إلى المنازل ليجمعوا الحلوى ، وكانت
تكثر الزيارات بين الأهل والأقارب ، فأتذكر أن عائلتى كانت تتجمع كبيرها وصغيرها
على ميعاد الإفطار وبعد الإفطار كنا نذهب إلى المسجد لنستمع إلى الأمسيات
الرمضانية والقرآن الكريم والأحاديث النبوية ونصلى صلاة القيام ، كانت النفوس
صافية وراضية ولكن الآن الفرق كبير فى الإحتفال بشهر رمضان بعد كل هذا الغلاء الذى
ظهر مؤخراً فى الأسعار والذى يزداد أكثر وأكثر كلما أقبل شهر رمضان ، فالناس تنتظر
الشهر وعقولها مليئة بالتفكير فى تغطية مصاريف هذا الشهر .. ويضيف حسين محمد
فرجالة 62 سنة عندما تحدث عن ليالى رمضان قديما وقال أن العائلة هى الأساس وشهر
رمضان لم يكن له لذة من غير تجمع الأهل عند الإفطار والسحور وبالرغم من أن العيشة
كانت بسيطة ولم تكثر المشاكل وكان لا يوجد كل هذه الهموم التى تملك قلوب الناس
الآن وكانت النفوس متراضية وكان وقت الإفطار نرى كل أبواب المنازل مفتوحة لإفطار
المسافرين والماريين على الطريق وكانت المساجد تمتلىء بالمصلين أما بعد الصلاة كنا
نتجمع لنحكى لأن قديماً كان لا يوجد التلفاز ولا أى أجهزة إلكترونية ، فكانت
إرتباطات الأهالى والأسر والأصحاب أقوى وأكثر من الآن لأن فى وقتنا هذا يوجد ما
يلهى الناس كثيراً مثل التلفاز وشبكات الإنترنت وغير ذلك من الأجهزة الإلكترونية
الحديثة وكل هذا يمنع الناس من الإحتفال بالشهر الكريم مثلما كنا نحتفل قديما وبعد
كل هذا يأتى غلاء الأسعار الذى يزداد على السلع كلما اقترب شهر رمضان فالتجار
يستغلون المستهلك فى هذا الشهر الكريم ، فالآباء لا يصنعون شىء إلا التفكير فى
مصاريف وميزانية هذا الشهر وهذا أيضاً ما يعيق الناس بالإحتفال بشهر رمضان وأنا
أقترح أن الدولة تصرف مكافآت لتعين الناس على الإحتياجات المتزايدة .. واتفقت معهم
فتحية حافظ عبد السلام 66 سنة وتقول كنا قديماً فى الأرياف نقضى حياتنا بكل بساطة
وكانت السيدات هن المسئولات عن إعداد الإفطار والسحور ، كنا نبدأ يومنا قبل الفجر
فنقوم لإعداد السحور وبعد ذلك نؤدى صلاة الفجر وبعدها ننظف المنزل بعدما ينصرف
الرجال إلى العمل وقبل آذان المغرب كنا نعد لهم الإفطار وهكذا كانت تداول الحياة
ببساطة وسهولة وكان يحترم صغيرنا كبيرنا ، أما الآن فالإحتفال بشهر رمضان يختلف
كثيرا لأن المعيشة أصبحت أصعب والحياة فى غلا ء مستمر والمشاكل لاتنتهى ولكن أقول
أرضى بما قسمه الله لك تعش سعيداً والرزق بيد الله يوزعه كيفما يشاء فلا تستعجل
رزقك فإنه أتٍ ويختلف محمود محمد عامر 56 سنة قائلا: شهر رمضان هو شهر رمضان لا
يتغير بالرغم من هموم الناس ومشاكلهم لكن مازال شهر رمضان يأتى ويجلب معه الخير
وفيه أيضاً تمتلىء قلوب الناس بالخير والحب بينما أحياناً تفرض الظروف على الناس
المتاعب والهموم ، كان رمضان قديما به انتصارات عظيمه فحدث فيه نصر أكتوبر وفيه
تحررت فلسطين ولازال إلى الآن هو شهر الخير واليمن والبركات ولكن ضعف إيمان الناس
، أما عن زيادة الأسعار فهذه مشكلة يواجهها الناس طوال العام وليس فى شهر رمضان
فقط ، فكنا قديما نذهب إلى المدرسة مترجلين (ماشياً على الأرجل) ولم يكن وقتها
أيضاً الدروس الخصوصية وغير ذلك الكثير والكثير وكان فى هذا الوقت فرص العمل كثيرة
ولكن الآن عكس كل هذا فيوجد مواصلات من هنا وهناك ويوجد الدروس الخصوصية التى
تحتاج ميزانية على حداها وللأسف لا يوجد مقابل مادى للأباء والعائلين ليعينهم على
مسيرة الحياة فمن هنا تكون المشآكل والهموم فأتمنى زيادة الرواتب من قبل الحكومة
حتى نقدر على التلاؤم مع غلو الأسعار .. فمن هنا قد لمسنا واقعاً مريراً تعيشه
الناس فى الشهر الكريم ولقد سلطنا الضوء عليه لنرى ماذا يفعل المسئولين فى هذا
الغلا الذى يتزايد بإستمرار وهذا هو ما يجعلنا لا نقدر أن نحتفل بهذا الشهر الكريم
مثلما كان يحتفل آبائنا وأجدادنا فأتمنى ونتمنى جميعا أن يأتى شهر رمضان الكريم
وكلنا نفوسٌ راضية وقلوبٌ نقيةٌ صافية .




محمــد خضـــر



.....................................





فى الشرقية ..كنا بنفرق القراقيش يوم الشك





كانت ولا زالت هذه المحافظة يضرب
بها المثل فى الكرم ؛وعن رمضان زمان تنعى نجية عز الدين 70 سنة أيام زمان ؛ فكنا
دائما عندما يقترب رمضان نقول :اللهم بلغنا رمضان لما به من خير ونقاء وتقوى وصلة
رحم ،وكانت هناك عزومات لأولاد العم وأطراف العائلة من قريب ومن بعد ،أما الآن الأخ
لا يعرف أخاه ..كن عايشين فى بيت واحد .ودائما نقول اللى ملوش كبير بيشترى له كبير
والكبير كان هو المسئول عننا.



ويرى السيد النبوى 60 سنة بأنه
يوجد انحدار أخلاقى وهذا من أهم مظاهر رمضان فى السنوات الأخيرة ،وأيضا الإسراف فى
المظاهر ويرجع هذا إلى العهد الفاطمى مع الفارق ..كنا زمان نستمتع بالأنتيكات التى
لها مذاق خاص وهى الفوانيس البدائية التى كنا نغنى ونحن نحملها (وحوى يا وحوى)وليس
نانسى وهيفاء.



وتسترجع هويدا السعيد 65 سنة
ذاكرتها قائلة :كنا بنفرح بالفانوس لأن ماكانش فيه كهرباء وكنا بجتمع ونعلق الزينة
فى الحارة كنا بنعمل الشراشيب بالدقيق اللى هو غالى دلوقتى



وترى سهير محمد فرحة رمضان غائبة
وأطفالنا مظلومين لأنهم لم يشاهدوا أيام بهجتنا وفرحتنا بهذا الشهر .فأنا أتذكر
أنه فى يوم الشك كنا جميعا ننتظر رمضان لا فرق بين غنى وفقير وكانت معانا
المخبوزات (القراقيش)لنوزعها على بعض.



نسمة خضر


........................................................





فى دمياط .. الفانوس
الكبير وسط الشارع






ترى الحاجة هانم سليمان 87 سنة أنه فى الماضى
وقبل مجيء شهر رمضان بأكثر من أسبوعين تبدأ فرحة شهر رمضان وكأنها فرحة الأعياد أو
مثل فرحة العروس ليله زفافها حيث يبدأ الأطفال بترديد بعض الأغانى الخاصة بالشهر
الكريم مثل( وحوى ياوحوى) (ورمضان جانا) مع تعليق الزينة التي يصنعونها بأيديهم
أمام المنازل وفى الشوارع وإحضار كل طفل فانوس وتعليقه أمام البيت أو الشارع ثم
يأتى أحد الآباء بأكبر فانوس وتعليقه فى وسط الشارع وبالنسبة للأمهات فى المنازل
يقومون بشراء جميع مستلزمات شهر رمضان ودعوة الأقارب والأصدقاء والأحباب ليجتمع
الجميع كعائلة واحدة . أما الآن فأين هذه الفرحة ؟ كل الذى يحدث عند مجيء رمضان هو
شراء الأطفال للفوانيس وفرحتهم بها لا تزيد عن أول يومان فى الشهر ثم يأتى الصداع
شرائهم للصواريخ والأمهات يحملون الميزانية ولا وجود للفرحة التي كنا ننتظرها فى
الماضى .



لميس منصور


فى المنصورة .. الأكل
والعزائم وتجميع الأقارب يعنى خراب البيوت !!



يقول محمد منصور رمضان زمان كان
حاجة والنهاردة حاجة تانية خالص ، زمان كان فيه بهجة وروحانية خاصة بقدومه وكان
الحال غيرالحال ، دلوقتى الواحد مالوش نفس لأى حاجة لأنه من الآخر مفيش فلوس فى
جيبه يشترى بيها أى حاجة .



وتضيف صفية عبدالله إحنا مش حاسين
برمضان علشان الأجازة قصيرة جدا والواحد مش مصدق أن بعد رمضان هتدخل الدراسة ودروس
خصوصية .. إحنا مش حاسين بأى فرحة والأيام بقت شكل بعضها .



ويؤكد ممدوح إبراهيم الناس معندهاش نفس تفرح لأن
الحكومة سرقت منا الفرحة .



وترى سمر أحمد كان زمان بنحس بقدوم الشهر الكريم
فكان الشبا ب يعلقون قصاصات الورق والفوانيس والجيران تقول بعضها كل سنة وأنتم
طيبين ، دلوقتى محدش بيقولها للتانى والناس خايفة من رمضان ليكشفوا وربنا يسترها .



وبحزن شديد يقول أسامة محمد أصبح شهر عادى ..
ومعدش فيه غير المسلسلات بالرغم من أنه شهر الرحمة والغفران والإبتعاد عما يغضب
الله ومراجعة أعمال الإنسان .. مش ياميش ومسلسلات وسهرة .




وتؤكد الدكتورة عزيزة إبراهيم أن رمضان مازال مناسبة اجتماعية دينية فى مصر
، فالمساجد تمتلىء بالمصلين خاصة فى العشرة الأواخر وليلة ختم القرآن الكريم ، هذا
إلى جانب المظهر الإجتماعى والمتمثل فى الزيارات والعزائم ومشاهدة المسلسلات والتى
أصبحت كارثة والملاحظ فى الخمس سنوات الأخيرة ظهرت أشكال جديدة من المظاهر مثل
الصواريخ والبمب .



ويتفق معها محمد يوسف باحث فى علم
الإجتماع فى أن من أهم سمات رمضان
الفوانيس والتى أعتاد المصريون على صناعتها من الزجاج لفترة طويلة حيث
كانت تضاء بالشمع ولكن للأسف اختفت وحل محلها كرومبو وسعد الصغير وهيفاء ونانسى .



هدير ندا .


فى مركز المنصورة .. المسحراتى يلف بالعصا
والطبلة



مابين الحاضر والماضى مابين أمس
وغد تختلف الأشياء وتتغير العادات والتقاليد بالأمس كنا نحتقل بحلول شهر رمضان
بالزينات التي تعلق فوق أسطح المنازل والتى يساهم الأطفال فى صنعها من الأوراق
والتى يصنعوها بأيديهم على أشكال الفوانيس ويعملون على جعلها ملتصقة بصنع المادة
الملاصقة ولم تجد منزل يخلو من فانوس معلق فى أحد شرفاته أو امام المنزل وتجد فرحة
مرسومة على أوجه الأطفال وفى عيون الأهل والأقارب فى حين بحلول هذا الشهر الكريم
وكان أقصى مايوجد من مصادر للهو والتسليةهو سماع صوت مدفع الإفطار فى الرديو .



أما الآن فقد غطى التقدم
التكنولجى على صنع الفرد لهذه الأشياء بنفسه فقد أصبحت هناك الزينات التي تشترى
جاهزة وبأسعار مناسبة للجميع التى مازال الناس حريصون على تعليقها فوق اسطح
المنازل وفى الشوارع كما أن التليفزيون غطى معظم الإحتفالات ناهيك عن الشوارع التي
كانت لاتخلو من صانع الكنافة والقطايف وكان الصغار والكبار يجتمعون فى المساجد بعد
صلاة العصر فيتلون القرآن ويذكرون الله فتملأ قلوبهم بالسكينة حتى مدفع الإفطار
وكانت صلاة التراويح 21 ركعة وأصبحت الآن 1 ركعة ولا ننسى المصحراتى الذى يلف
القرية بالعصا والطبله .






إيناس الخيارى


شهد الزهيرى


فى السنبلاوين .. من الفانوس أبو شمعه إلى الصواريخ


بمجرد أن يرى الأهالى ويسمعون عن رؤية الهلال عن
طريق المذياع يخرج الأطفال فرادى وجماعات بالفانوس الصاج الذى كان يضاء بشمعة
ويجوبون القرى ويتصارع الأطفال على شكل الزينة ومنهم من يكلفها كثيرا ومنهم من
يضعها بأبسط الأشياء ، والكل يشترى البلح والتمور والعصائر والمكسرات .



وكان رمضان مركزا لتجمع الناس فى المنازل
والمساجد وكان الأكل هو آخر شيء عند الناس فى رمضان .. وكان الناس والأطفال
ينتظرون شهر رمضان بكل الفرح والمرح والسعادة ويتمنون أن يبقى هذا الشهر طوال
السنة ويريدون أن يكون أيامهم كلها رمضان فكان شهر رمضان عندهم شهر الخير والبر
والصلاة والعبادة .



أما رمضان حاليا فهو شهر الصواريخ
.. فلا وجود للعبادة والصلاة وهو شهر الأكل والحلوى . ولا وجود للصحبة واللمة فكل
شيء تبدل ولا نجد أى مظهر من مظاهر الفرح برمضان إلا شراء الحلوى وننجد أن كل فرد
أو أسرة فى رمضان مستقل بذاتها فلا مكان
للصحبة .. ونرى أن الشباب والأطفال إنشغلوا بالأكل والحلويات والصواريخ بأنواعها وأشكالها
ونسوا رمضان بما فيه من عبادة وصلاة وانشغلوا بأمور دنيوية وانشغلوا الكبار بشراء
البلح والكنافة وكافة أنواع الأكل والشرب .






أميرة أسماعيل


هاله ذكى





فى مركز السنبلاوين.. الراديو ومسلسلاته وأدعيته أهم المظاهر


كانت تلك القرى والمدن فى الماضى تستعد لرمضان
منذ رؤية هلال شعبان فالكل يبدأ بتجهيز نفسه لذلك الحدث العظيم ومايحمله من
إيمانيات ورحمة وصلة أرحام ومن بهجة وسرور على القلوب .



فتبدأ الشوارع بالتزيين بالزينات
البسيطة والفوانيس التي تملأ مقدمة كل بيت فترى الشوارع مليئة بالفرحة والبهجة
لقدوم الضيف العزيز الذى يتمنى الجميع أن تطول أيامه لما فيه من رحمة ومغفرة وسلام
وخلال الشهر الكريم تبدأ صلة الأرحام تتزايد حيث يتبادل الناس الزيارات وتبدأ
النفوس بالصفاء والتسامح ومن الأشياء التي أصبحت مرتبطة برمضان مع مدفع الإفطار
الذى ظهر بالماضى واستمر وجوده حتى الآن. فكان انطلاقه إذن للصائمين بالإفطار .وظهر
الراديو بما يحمله من مسلسلات رمضانية وأدعية ارتبط الناس بها وظهرت أغانى رمضان التي مازالت لها
واقع طيب فى نفوس الناس بالأمس واليوم مثل وحوى ياوحوى وأهو جه ياولاد ورمضان جانا
ومرحب شهر الصوم .ولا نغفل ظهور الفانوس الذى كان يستخدم قديما للإنارة وظهرت
شخصية المسحراتى الذى بدأ يجول فى الشوارع يدق بطبلته لتنبيه الناس لموعد السحور .



كانت الروحانيات تزداد كثيرا فى
رمضان من تلاوة القرآن وصلاة التراويح والإبتهالات والتسابيح .. أم الآن على الرغم
من وجود الزينات التي تزين الشوارع إلا أنها لم تعد مثل الماضى فقلت كثيرا ..
فقليلا ماترى الزينات والفوانيس أمام البيوت فأصبحت الشوارع حزينة مظلمة لاتوجد
بها فرحة ،وأصبح رمضان مرتبط أكثر بالكم الهائل من المسلسلات التي تحويها
الفضائيات حتى أصبح الحديث المشترك بين الناس خلال الشهر الكريم وعلى الرغم من
زيادة نسبة المصلين بالتروايح إلا أنها بدأت تأخذ طابع من التباهى وظهرت حديثا
الخيمة الرمضانية وأصبحت من مظاهر رمضان



أمينة رزق





فى بلقاس .. تعليق ورد أخضر ونقول " يابركة
رمضان متطلعيش من الدار"






تقول
فيروز أبو زيد 73 سنة كنا زمان عندنا رمضان شهر بتزيد فيه العبادة وكل بيت فيه
مضيفة مفتوحة طوال شهر رمضان وتجتمع فيها الرجالة ويأتى مقرأ للقرآن يقرأ السور
طوال الليل حتى السحور ، وكان الأطفال بعد الفطار بتلعب بالفوانيس اللى ألوانها
جميلة وكان فيه خير زمان أما دلوفتى فالمظاهر الى لسه موجودة الفوانيس وتعليق
الزينة لكن روح الجماعة والتجمع قلت .



وتضيف أمال مرسى 60 سنة العيلة
كانت بتتلم كلها أول يوم فى رمضان على الفطار وكنا بنعلق ورد أخضر على البيت ونغنى
نقول (يابركة رمضان ماتطلعيش من الدار) وإن زارنا قريب فى رمضان كان لازم نعزم
عليه ويفطر معانا وكانت الرجالة بعد الفطار يخرجوا يصلوا التراويح وكانت بتزيد العبادات
فى الشهر الكريم .



وتذكر عبير حسين 34 سنة إنها
حينما كانت طفلة كانت الفوانيس من الزجاج والصفيح وكنا نشترى الشمع ونضيء به
الفوانيس ونلعب بعد الفطار ونغنى فرحانين بألوان الفوانيس اللى كانت بتظهر باليل
أما دلوفتى معدش للفانوس شكل أصبح على هيئة كرومبو وتوكتوك وأشكال غريبة .



ومن جانبها تقول زغلولة عز 40 سنة
كانوا زمان الأطفال بيلعبوا وبيستمتعوا فى رمضان وكنا بنحس بفرحة وبهجة رمضان والناس
كان قلبها على بعضها أما دلوقتى بعد
ارتفاع الأسعار كل واحد بيفكر ازاى هايقضى حاجة رمضان ، وتضيف كان زمان الطفل يهتم
إن الأسرة تشترى له فانوس يلعب بيه مع أصحابه وجيرانه أم الأن الطفل بيشترى
الفانوس ويلعب به فى البيت لوحده ويزهق منه ويكسره .



ويسرد إسماعيل أحمد 41 سنة ماكان
يفعله فيقول كنا بنتجمع أنا والجيران
ونعمل زينة من ورق الكتب القديمة وأشكال ومجسمات جميلة نعلقها تزين الشوارع وكنا
نلعب كرة القدم من العصر لقرب الفطار ونجيب صواريخ اسمها شمس وقمر ونطلقها ساعة آذان
المغرب وكانت فوانيسنا من الزجاج الملون والصاج واحنا فى قمة السعادة وكنا بنغنى
بعد الفطار أغانى رمضان الجميلة .



وتلتقط طرف الحديث فاتينه أحمد 38
سنة احنا قرب رمضان بنبتدى نشترى حاجة رمضان من تمر وزبيب وجوز هند ومشمشية وغيرها
وكل سيدة كل ليلة رؤية رمضان لازم تكون مجهزة حاجة المحشى ودى عادة قديمة جدا خاصة
عند الستات المصرية ونتجمع فى الفطار على مائدة واحدة وقد يحدث ذلك نادرا فى
الأيام العادية .



وتتذكر إصلاح مصطفى 80 سنة هذة
الأيام الجميلة التي مضت فتقول كنا زمان نفتح غرفة الجلوس للناس ويجى شيخ يقرأ
القرآن طوال الليل وكنا الأول نستمع إلى الراديو لإذاعة القرآن الكريم وكانت بتجمعنا
المحبة والأخوة فى هذا الشهر الكريم






مى البنهاوى


.....................................................





علماء الدين ..ثوابت شهر رمضان راسخة لا تخضع للتحديث ولا للتطوير


علماء الإجتماع.. نحتاج لصحوة دينية لتفعيل الإحساس بقيم رمضان


أصبح هناك تفاوتاً كبيراً بين
مظاهر الإحتفال برمضان فى الماضى والحاضر ،وكل ما رصدنا آرائهم فى التحقيق أعلاه
(من سرق فرحة المصريين بشهر رمضان؟)يؤكد الحنين إلى الماضى ،ولكننا فى (الوفاق)
آثرنا أن نستمع إلى آراء علماء الدين والنفس والإجتماع والإعلام لإبداء آرائهم فى
هذا التفاوت الرهيب ،فباستمراره من الممكن أن نرى هر الخير والبركات فجأة مثل باقى
شهور السنة



فى البداية يوضح الشيخ سعد الفقى
وكيل مديرية أوقاف الدقهلية أن الحديث عن شهر رمضان من الأهمية بمكان ؛وهو فى كل
الأحوال لم يتغير ،ولكن الناس هم الذين يطرأ علهم التغيير .فثوابت الشهر راسخة لا
تخضع للتحديث ولا للتطوير ؛وفى كل الأحوال الناس يكونون أقرب إلى الله من أى وقت
مضى أو خلال أيام العام ؛فهو شهر التراحم والتودد والإيثار فى كل الأمنة والعصور
،وليس أقل من استنهاض الهمم للخروج بروحانيات هذا الشهر لتكون فى أرقى حالها
.فالمسلم فى رمضان يجب أن يدرك أن الصيام لا يقف عند الإمساك عن الطعام والشراب من
طلوع الفجر إلى غروب الشمس ،ولكنه فى معناه الشامل أكبر من هذا ،وعلى المسلم أن
يكون ملائكيا من خلال عباداته الخالصة وقربه من الله سبحانه وتعالى



ويشير الدكتور اسماعيل محمد أستاذ
أصول الفقه المساعد بكلية الدراسات الإسلامية إلى أن شهر رمضان له مكانة فى
الإسلام شرفت بنزول القرآن فيه ، وذكرنا الله سبحانه وتعالى بهذه الفضيلة فى قوله
تعالى"شهر رمضان الذى أنزل فيه القرآن"ثم بين جلا وعلا الحكم من نزول
القرآن فى هذا الشهر ألا وهى هداية الناس فى قوله تعالى "هدى للناس"
ولذلك لو أرادت البشرية أن تقف على طريق الهداية وأولهم المسلمون فلابد وأن
يتمسكوا بالقرآن ويتفاعلوا مع أحكامه وتشريعاته ويتمسكوا بأخلاقه ،ورمضان بين
الأمس واليوم وواقعنا المعاصرفالملاحظ أن هناك بعض السٌنْيين أحيوا الإعتكاف وصلاة
القيام فى العشر الأواخر والإقبال على مجلس العلم ودروسه فى المساجد والقنوات
الفضائية ،ولكن هناك بعض المآخذ التى لم نرها فى السابقيين الذين كانوا يحرصون على
أداء جميع الصلوات خاصة صلاة التراويح فى المساجد ،وكانوا يتزاورون ويعتمدون مقرأة
فى كل قرية للقرآن وهذا يرجع إلى حضور لدى البعض فى فهم القيم الحقيقية لشهر رمضان
التى يجب اعتناقها بالطاعات التى يضاعف أجرها ،ولكن بعض القنوات الفضائية تخصصت فى
افساد صيام المسلم بسبب ضعف ايمانه فأضاعوه أمام شبكات الإنترنت وجعلوا ليلهم نهار
ونهارهم ليل ، وليتهم سمعوا حديث الرسول صلى الله عليه وسلم حين يقول "إن
الله فرض لكم صيام رمضان وسن لكم قيامه فمن صام وقام غفر له ما تقدم من ذنبه
"



وترى الدكتورة عزة صيام وكيل كلية
الآداب للدراسات العليا ببنها هناك تحول فى نظرة الأفراد للمجتمع وبالتالى فى
طريقة معايشتهم وتفاعلهم مع المناسبات المعينة وخاصة المناسبات الدينية وثقافتهم
بالمشاعر الدينية ، وارتبط رمضان بأذهانهم بأنواع المسلسلات وكيفية الترفيه والفسح
..يا ترى هنجوع ولا.. لأ ؟نتيجة لتغير
الوقت ونتيجة لتعاقب الأجيال وارتفاع الأسعار والنواحى الإقتصادية الصعبة وازدياد
الهموم فى مجال الصحة والتعليم التى أخذت من الإنسان المصرى المجهود والتفكير فتغيرت
نظرته لمعانى الأشياء التى تؤدى فى النهاية إلى فقدان قيمة حب الأشياء ؛ فرمضان ما
زال موجودا ولكن طريقة الإحتفال به مختلفة ،والإختلاف يكمن فى الإحساس ؛فأنا على
سبل المثال عندما كنت طفلة كان رمضان يرتبط ويتعلق فى أذهاننا بمناسبة رئيسية
مهولة .فرض للتقرب إلى الله والتعبد وكان كل شىء له مذاق جميل بداية من نكهة
الطعام ولذته التى نفتقدها الآن مرورا بالمسحراتى والفانوس الجميل ذو الشمعة
والعزومات وصلة الرحم وتبادل الأكل بين الجيران. أما الآن حدث تحول سريع للمجتمع
بدخول النت ؛فأصبحت الأفكار محصورة فى كيفية قضاء الوقت والإستمتاع باليوم
واعتباره نزهة مثل شم النسيم ..لا شهر الخير والرحمة ..فكل فرد مشغول بهمومه فقط
ونستطع أن نطلق عله (التيك أواى)..فما وصلنا إليه يحتاج صحوة دينية وتفعيل الإحساس
بقيم رمضان الحقيقية من صلاة وتعبد وتقرب إلى الله وتكافل اجتماعل وعمق التعامل
أيضا مع الشهر الكريم حتى لا نفقد معناه وطالما ضاع المعنى يضيع معه حب الشىء
والقيم



نسمة خضر


.....................................................








رمضان شهر الرحمات


السيد عبد الجواد






شمس وقمر وكواكب ونجوم ...الكل فى الكون معلوم
ومنظور






أرض سماء وشجر وبحور... أيام وشهور تأتى تنتهى
وتدور






ليأتى رمضان سيد الشهور... شهر عظيم كريم
بالخيرات مأثور






دليل القدر كثير الرحمات والجود... والنفحات
ما أحلاه بين الشهور






فيه فرض الصيام لجميع الديانات... وتنزل فيه
القرآن والخير والنور






هل علينا باليمن والبركات... فى السنة القمرية
التاسع شهور






فيه الوصال والوداد يدوم... لموكب الرؤية فى
الأرض منثور






يجمع الأهل وقتما الأذان يقول... ويجمع أهل
القرأن للتلاوة فى السحور






هو رمضان الوحيد بين الشهور... ترى اسمه فى
القرآن مذكور






فيه تفتح أبواب الجنة ...وغلٌقت أبواب جهنم
وتكثر الرحمات






بكل تسبيحة ألف تسبيحة... فية فيض غزير من
الحسنات






صيام نهاره فريضة إلهية... وقيام ليله تطوعا
تنزل فيه الرحمات






شهر أوله رحمة وأوسطه مفغرة... وآخره عتق من
النار والظلمات






هو شهر الصيام والقرآن والقيام... وشهر
التراويح والتسابيح والخيرات






شهر الإنتصارات العظيمة... شهر الصلاة والود
والصدقات






120 مسجدا لأداء صلاة التراويح
بالدقهلية



أكد الشيخ طه زيادة وكيل وزارة الأوقاف
بالدقهلية أنه تم عقد اجتماعا موسعا مع مديرى الإدارات الفرعية وجهاز المتابعة
بالمديرية شدد فيه على الإهتمام بنظافة المساجد لتكون مبنى ومعنى أمام المصلين
وأيضا نظافة الخزانات حفاظا على صحة المواطنين وأعلن أنه تم فرش 218 مسجدا بعدد من
مراكز المحافظة بكمية قدرها 23,38 مترا بتكلفة قدرها 2 مليون جنيها وروعى فرش
مساجد الإحلال والتجديد التى قامت الوزارة بالإنتهاء منها علاوة على ما تم تشييده
بمعرفة الأهالى



وأوضح الشيخ سعد الفقى وكيل
المديرية بأنه تم الإنتهاء من صرف 68ألف جنيه تخفيفا عن كاهل الفقراء والمساكين ،وتجديد
251 مسجدا علاوة على 120 مسجدا لأداء صلاة القيام بالقرآن كاملا إلى جانب جميع
المساجد وروعى اختيار ذوى الأصوات الحسنة لإمامة المصلين ،وتم التنبيه على أئمة
المساجد بالتواجد من العصر إلى ما بعد الإنتهاء من صلاة القيام والقاء الدروس
اليومية



وأكد الفقى على متابعة جميع أئمة
المساجد من خلال جهاز المتابعة بالمديرية ومفتشى الدعوة ومديرى الإدارات وأنه لا
تهاون مع المقصرين ، وحث الأئمة على المشاركة الفعالة فى المناسبات الدينية خلال
شهر رمضان كما تقرر القاء 576 محاضرة بمراكز الشباب والسجون ودور المسنين وأماكن التجمعات.



نسمة خضر





























الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.elzamanelmasry.com
 
من سرق فرحة المصريين بشهر رمضان ؟!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نار الأسعار تدفن المصريين تحت خط الفقر
» بيان من حب المصريين الأحرار يتهم جامعة المنصورة بمحابة الإخوان
» مشاجرات فى طوابير «منحة رمضان» بالدقهلية
» امام مصري يدعو لمقاطعة المسلسلات فى رمضان
» المواطنون يرفعون شعار ..لا ياميش..لا لحوم..لا عزومات فى رمضان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتــــــدى جــريــدة الزمــــــــان المصـــــــــــــرى  :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول :: ملف-
انتقل الى: